الوان من النساء( انتى اى لون من الالوان)

الوان من النساء

يقول الباحثون أن هناك سبعة أنواع من النساء وأن كل أمرأة في الدنيا لا تخرج عن هذه الدائرة بمعنى أنها لابد أن تجد نفسها حتماً في نوع من هذه الأنواع ودورها هو أن تكون صريحة مع نفسها حتى تعرف من أي نوع تكون ثم تستفيد من الأضواء الملقاة على كل صورة من هذه الصورة
وتتمثل الأنواع السبعة في : ( الأنثى العادية ، والمرأة الباردة ، والمرأة العنيفة ، والمرآة العاطفية ، والمرأة النارية ، والمرأة المفكرة ، والأنثى اللعوب ) .
والآن سنتناول كل نوع بالتفصيل ، وكل بنت تحدد هي من أي نوع ، وبعد الموضوع راح نوضح كيف تستفيد كل فتاة من تحديد النطاق التي تقع به من هذه الأنواع .

1- الأنثى العادية ..
يتميز هذا النوع من النساء بالاعتدال والاتزان في كل شيء في الاتجاهات العاطفية وفي أسلوب التفكير وفي الميول العاطفية والمرأة العادية يبدأ حبيبها جنيناً تظل تحتضنه بقلبها وعقلها حتى يكبر ويصبح ناضجاً قادراً على العطاء من خلال الانسجام المتبادل والتفاهم فهي لا تعرف الاندفاعات العاطفية الحادة . وهي في نفس الوقت إذا أحبت فإنها تخلص للحب وللحبيب . وتحال أن تملأ حياته من خلال حرارة القلب، ولذلك فإن الرجل لا يشعر بالخوف من مثل هذا الحب لأنه من ناحية لا يشعر بأن هناك من تحاول أن تفرض نفسها عليه وعلى حياته وعواطفه ولأنه من ناحية أخرى يجد أن الحب قد تسلل على قلبه في هدوء..
ومن المستحيل أن تحب الأنثى العادية من أول نظرة ويرجع السبب في ذلك إلى أن الحب عندها هو صوت القلب والعقل معاً ولذلك فإن ارتفاع نبض القلب لا يجد استجابة منها إلا بعد أن يفكر العقل ، ويزن الأمور ، والمرأة العادية كنز مدفون من العواطف الحارة الصادقة ولكن هذا الكنز يحتاج إلى رجل ناضج يعرف كيف يصل إلى أعماقه حتى يسعدها ويسعد بها .

###################

2- الأنثى الباردة ..
[size=21]وهذا النوع من النساء لا يهتم كثيراً بالحب وقد لا تعرفه . فالمرأة الباردة تنصرف إلى اهتمامات أخرى في الحياة ولا يأتي الحب عندها في مرتبة متقدمة إطلاقاً .
وهناك أسباب كثيرة لهذا البرود ، فقد تعيش الحب ولا يكون ذلك بمثابة تغيير في نظرتها إليه ولكن خطواتها على هذا الدرب تكون من باب التقليد أو الغرور أو حتى من باب الطبيعة الإنسانية ، أو يمكن أن يكون لتحقيق مصلحة .
وقد تجد صديقة أو زميلة تعيش قصة حب وتغير من مشاعرها فتحاول أن تكون مثلها في خوض مجال الحب ، وقد ترى أن جمالها كفيل بأن يدير رؤوس الرجال ، فتمارس لعبة الحب إرضاءً لغرورها وقدرتها على اجتذاب عواطف الرجل وهذا يعطيها في نفس الوقت احساساً بأنها متفوقة وأن الجنس الآخر يسعى إليها بالمودة.
وقد تهدف من وراء الحب إلى تحقيق مصلحة معينة وترى أن أسلوب الإغراء هو الذي يلبي مصلحتها فتتظاهر بالحب حتى تحقق أهدافها .
وتتميز هذه المرأة بأنها قادرة على ممارسة حياة اجتماعية فهي متحدثة لبقة . وهي تعرف المجاملات والواجبات والمناسبات وتؤديها لأنها طقوس اجتماعية لا دخل للعواطف فيها وقد يخدع الرجل في أسلوبها في الحياة فيعتقد أنها قادرة على العطاء في الحب بنفس الدرجة ولكنه سرعان ما يتراجع أمام جمود عواطفها .
وأهم ما في حياة هذه الأنثى أنها إذا تزوجت وأنجبت فإنها تكون قادرة على تفجير نهر عظيم من الحب والحنان ..

####################

[center]3- الأنثى العنيفة ..
[size=21]يجمع هذا النوع بين النقيضين في وقت واحد ، فهي تكون بقلبها في واد ويكون عقلها في واد آخر وأغرب ما في الأمر أنها تكون مخلصة لكل جانب منتهى الإخلاص ، فقد يحب قلبها حباً جارفاً وفي نفس الوقت يحب عقلها حباً عاصفاً .
وتتميز المرأة العنيفة بأنها مطبوعة على حب التغيير والتبديل فهي تسعى إلى الجديد دائماً وتعيش بخيالها في الغد أكثر مما تعيش في الحاضر . ولذلك فإنها تفتقد معنى الشعور بالسعادة لأنها دائماً تتطلع إلى المستقبل وتتمنى أن تعيش كل يوم في صور جديد فهي باختصار متقلبة .
ويلاحظ أن هذا النوع من النساء فيه كثير من صفات الرجولة وبخاصة فيما يتعلق بالطباع والتصرفات حتى أن الرجل يخشى أن يعبر أمامها عن عواطفه لأنه يفتقد فيها رقة الأنوثة وجاذبية العواطف . بينما هذه المرأة تنبض حباً في أعماقها .
وأكثر ما يسر هذا النوع من النساء هو ذلك النوع الرجال الذي تتجلى فيه الرجولة الكاملة سواء كان مدلول هذه الرجولة في نظرها قوة بدنية مثل أبطال الرياضة أو تفوقاً فكرياً مثل الأدباء والمفكرين ،
فلو أنها التقت برجل من هؤلاء فإنها تعطيه كل حياتها ونبض قلبها ، ويكون هو الوحيد الذي يملك قلبها وعقلها معاً .
وما تبحث عنه هذه الأنثى هو الشعور بالامتلاء ، فإذا استطاع الرجل أن يمنحها من الحب ما يرضي عواطفها وإذا استطاع أن يملأ حياتها وأن يشركها في أمور حياته فإنه يكون قد كسب منها القلب والعقل وهو إذا فعل ذلك سعد معها بحب كبير ودائم .
وإن مشكلة الأنثى العنيفة أنها جبل من الصخر في مظهرها يخيف كل من يحاول الاقتراب منها ولكنها في الاعماق نهر من الحب والحنان والعطاء المتدفق .

[center]4- الأنثى العاطفية ..
[size=21]هذا النوع من النساء يعيش الحياة بقلبه وعواطفه . إن المرأة العاطفية منجم لا ينضم من الحنان والحب . ترى أن رسالتها في الحياة هي أن تسعد الرجل الذي أحبته والذي يبادلها مشاعرها بصدق وإخلاص .
وهي دائماً تعيش في حلم كبير ، تدفع هذا الحلم إلى طريق النجاح والتفوق ، إنها تهتم بمستقبلها ولا تعنيها راحتها ولا تتعبها الجهود التي تبذلها في سخاء ما دامت تفعل ذلك عن حب . ولكن إنها على شيء من الأنانية لأنها تعتقد أن ما تبذله يجب أن يقابل بالوفاء من الجانب الآخر . وأن تلمس فيه معاني التضحية من أجلها كما تضحي هي من أجله وأنها على استعداد للبذل والعطاء إذا وجت تجاوباً وحباً وعفافاً ، فإذا اكتشفت أن هذا الحب لا يقابله حب آخر وأن الرجل الذي اختصت له ليس على نفس المستوى من الإخلاص << لك أن تتخيل >>
فإن العاطفة تتحكم في هذا النوع من النساء إلى حد بعيد فكما تكون العاطفة حباً فإنها يمكن أن تتحول إلى النقيض ، فتصبح كراهية فإذا دخلت المرأة العاطفية فإنها لا يمكن أن تخرج على بحر الحب مع نفس الرجل مرة أخرى .
ومن المؤكد أن المراة العاطفية هي قمة الإخلاص بين كافة أنواع النساء فهي تعطي كل شيء بما في ذلك الحياة نفسها للرجل الذي أحبته ، وهي أيضاً تغفر وتسامح بالنسبة للأخطاء والعيوب ما دامت على يقين من حب الرجل لها ومادامت تسمع منه عبارات الغزل الرقيقة التي تعبر عن دفء العواطف واستمرارها .
والرجل الذي يفوز بقلب الأنثى العاطفية هو اسعد الرجال في حياته ولكن عليه أن يكون واعياً باحتياجات هذا النوع من الحب الدائم حتى يضمن لسعادته الدوام والاستقرار .

[/size][/center]
[/size][/center]
[/size]

5- الأنثى النارية ..
الأنثى النارية هي أنثى عاطفية تقوم حياتها العاطفية على أساس من الجمال الثائر ، العنيف الملتهب ، فهذا النوع من النساء يعيش العاطفة بين الخيال أكثر مما يمارسها بروح الواقع . وليس معنى ذلك أن المرأة من هذا النوع تعاني من حالة انفصام في الشخصية ، ولكن الأنثى النارية وهي غالباً مثقفة عالية تبني في الخيال صورة للحياة ولفارس الأحلام وتعيش بخيالها في إطار هذه الصورة على أمل أن تلتقي بهذا الرجل في مكان ما ، في يوم ما ، فتشعر بأنها التقت بنصفها الآخر الذي عاشت تبحث عنه .
وبطبيعة الحال ، فإن هذه المرأة قد تلتقي به فإن هي فعلت ، فإنها ستفني فيه فناءً كاملاً تشعر كأنها أمسكت بأملها وخيالها بين يديها وعليها أن تحرص على هذا الأمل الموعود حرصها على الحياة وأكثر .
والأنثى من هذا النوع بطبيعتها عملية عنيدة غير مبالية وهي تكتسب هذه الصفات من خلال رحلة الحياة الغنية الخصبة بالثقافة والمعرفة والنضج الفكري فهي تعرف كيف تعبر عن وجهة نظرها وكيف تدافع عنها في صلابة وإيمان وإصرار ثم أنها لا تضعف أمام الجنس الآخر لأنها تكون أسيرة صورة الخيالة ، من رجل محدد بالذات ومن هنا فإنها لا تبالي كثيراً باكتساب مودة الرجال . بل إن أكثر ما يعنيها هو أن تعبر عن شخصية ناضجة .
وهنا يأتي الحب لينقل صورة الخيال إلى أرض الواقع فإنها تتغير تماماً بالنسبة لرجل خيالها بالذات فهي تذوب بشخصيتها في شخصيته وتبذلك من أجله أغلى وأكبر التضحيات وليس في هذا أي تناقض بين مكوناتها الفكرية والعاطفية وبين صورتها الجديدة لأنها تنظر إلى هذا الرجل على أنه مبدأ مثل تلك المبادئ التي تعتنقها وتتحمس لها وتدافع عنها بإيمان .
ولا جدال في أن الرجل الذي يلتقي وواحدة من هذا النوع ويجمع بينهما الحب يعيش حياة سعيدة مليئة بالعواطف الحارة والتجاوب الصادق والأمان العميق .

####################

6- الأنثى المفكرة
قد تبدو صورة هذا النوع من النساء قريبة في المظاهر من صورة المرأة النارية نظراً لما يتميز به من ثقافة رفيعة عالية ولكن الفرق بينهما أن هذه المرأة المفكرة تولد ولا تصنع بمعنى أن تكون أمرأة موهوبة وهذه الموهبة هي التي تتيح لها أن تجمع فيضاً من المعلومات في كافة المجالات وتكون قادرة على الإدلاء بوجهة نظرها في مختلف الموضوعات وأهم صفات المرأة المفكرة هي أنها تميل على التحليل فهي لا تقبل أي رأي على أنه قضية مسلم بها ولكنها تناقشه وتقلبه على مختلف الوجوه حتى تقبله أو ترفضه في النهاية وهي كذلك بالنسبة لكل موقف أو قضية .
وهي تقبل على الحب من باب التقطير ، فالرجل الذي يسيطر على نبضات قلبها هو ذلك الرجل الذي يستطيع أن يستحوذ على احترامها وتقديرها واعترافها بأنه نموذج للرجل المثالي من وجهة نظرها فإذا وصلت على هذا الاقتناع . فإنها هي باب هذا العطاء ونافذتها على عالم الحب فهي حتى إذا تلبي نداء الحب إذا دعاها ، وهذا يعني أنها تجري وراء سراب الحب في كل رجل ينال منها التقدير والإعجاب ولكنها بعد أن تقيمه تقييماً صحيحاً تنتظر منه أن يتخذ الخطوة الأولى في رحلة الحب المشتركة فإذا فعل ذلك فإنه يجد فيها أرقى وأرق النساء .
أما إذا لم تجد الأنثى من هذا النوع الرجل الذي يدخل قلبها من باب التقدير ، فإنها قد تعيش في عزلة تامة أو قد تتجه بنشاطها وحيويتها ومجهوداتها على مجال الخدمة العامة لتعطي فيها من حبها وتفكيرها ما يسعد الآخرين وتملأ حياتها هناء.

يبقى آخر نوع وهو المرأة اللعوب وده هيطول معاه الكلام وانا تعبت من الكتابة بصراحة ، ان شاء الله المرة الجاية مع المرأة اللعوب علشان كمان ابقى جاهزه للضرب ههههههههههههههه

انا شايفه ان الموضوع مركز على الحب بس يعنى مش جامع كل الصفات الى اى حد يعرف بيها نفسه بس على العموم فى النقطه الى بيتكلم فيها وهيه الحب انا طلعت المراه العاديه

ثانكس يا نورا
اما انا بقى فانا المراه العاطفيه

» انتى وحدك
» اللون الاسود اروع الالوان
» رجل تتمناه كل النساء
» معنى نقص العقل والدين عند النساء
» الرجال اجمل من النساء حقيقه منذ بدايه الخلق؟