كيف تجعل التوتر متعه 2381111
مرحبا بك عزيزي الزائر. نتمنى تكوين حسابك الخاص والتسجيل معنا في المنتدى إن لم يكن لديك حساب بعد
والمساهمه معنا في افادتك والاستفاده منك فهذا المنتدى هو صدقه جاريه اتمنى ان تشارك فيها وتجعله ايضا صدقه جاريه لك بمواضيعك وافادتك لنا
كيف تجعل التوتر متعه 54940011
كيف تجعل التوتر متعه 89066510
كيف تجعل التوتر متعه 2381111
مرحبا بك عزيزي الزائر. نتمنى تكوين حسابك الخاص والتسجيل معنا في المنتدى إن لم يكن لديك حساب بعد
والمساهمه معنا في افادتك والاستفاده منك فهذا المنتدى هو صدقه جاريه اتمنى ان تشارك فيها وتجعله ايضا صدقه جاريه لك بمواضيعك وافادتك لنا
كيف تجعل التوتر متعه 54940011
كيف تجعل التوتر متعه 89066510
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيلfacebook

 

 كيف تجعل التوتر متعه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نورا ميدو
عضوه متميزه
عضوه متميزه
نورا ميدو


انثى
عدد الرسائل : 887
تاريخ الميلاد : 06/05/1988
العمر : 36
العمل/الترفيه : student
تعرفت على المنتدى من : المدير
تاريخ التسجيل : 18/02/2009

كيف تجعل التوتر متعه Empty
مُساهمةموضوع: كيف تجعل التوتر متعه   كيف تجعل التوتر متعه I_icon_minitimeالجمعة يونيو 26, 2009 6:23 pm

التوتر أو ضغوطات الحياة تلك الكلمات التي طالما ارتبطت في أذهاننا بالمعاناة والألم، ولكن هل هذا الاعتقاد صحيح؟ هل التوتر مصدر للألم؟ وهل يعد التخلص من ضغوطات الحياة شيئًا مفيدًا؟ أم أن



تلك الضغوطات باب مفتوح من التحدي الذي هو بمثابة وقود النجاح؟
ولهذا فقد اختلف الناس في الإجابة عن تلك الأسئلة، فبينما يرى البعض أنها مصدر للألم، كما جاء في دراسة قامت بها مؤسسة العلوم الدولية بالولايات المتحدة عام 1977م، وتوصلت إلى أن التوتر هو أحد المشاكل الرئيسة التي تؤثر على حياتنا اليومية، وأنه يمكن أن يؤدي إلى القصور النفسي والجسمي والاجتماعي، كما أنه يتسبب في خسارة 10 مليون دولار سنويًّا، تنفق على أسِرة المستشفيات، ونتيجة أيام تضيع بدون عمل.
ولكن يرى البعض الآخر أن الحياة تفتقد لذتها إن لم نكن في جو من التوتر، والذي يضيف مذاقًا من التحدي إلى حياتنا، فكما يقول د. بيتر ج. هانسون: (التوتر لا يقتل السعادة في حياتك، فعلى العكس، التوتر يساعد في تحقيقها)، وإليك دليًلا على ذلك، فبعض الناس يمارس رياضات مثيرة للتوتر مثل الملاكمة والمصارعة، أو التزحلق على الجليد، فتظنها أنت مصدر إزعاج وتوتر، لكنها تمثل بالنسبة إليهم ذروة المتعة في الحياة!
كلاهما يضيرنا.
ونستطيع أن نخلص من ذلك إلى تلك النتيجة التي يصوغها لنا الدكتور بيتر ج. هانسون فيقول عن التوتر: (إن القليل جدًا والكثير جدًا منه، كلاهما يضيرنا)؛ فالتوتر الزائد عن الحد يضعف تركيز الفرد، وبالتالي يقلل من إنتاجيته، بينما القليل منه ضار أيضًا، فإن الشخص الذي اعتاد أن يعمل بجد طوال حياته، ثم يتقاعد بدون عمل، فإنه يشعر بفقد الثقة وعدم تقدير الذات، فيظهر آثار التوتر عليه في شكل نوبات سريعة من الغضب لأتفه الأسباب.
ولذا فعليك ـ عزيزي القارئ ـ بالتوتر الحميد، الذي يخبرنا عنه الدكتور عبد الكريم بكار فيقول: (التوتر إذا زاد على حد معين أربك المرء، وشل فاعليته، لكن إذا ظل في حدوده الطبيعية فإنه يعد منشطًا قويًّا للخيال، إذا وُظِّفَ في العثور على بعض الحلول، أو ارتياد بعض الآفاق الجديدة).

منبع الداء.
أولًا وقبل كل شيء دعنا ـ عزيزي القارئ ـ نقر قاعدة هامة، تلك القاعدة التي يخبرنا بها الدكتور وارين و. داير بقوله: (ليس هناك توتر في العالم، لكن هناك أناس يفكرون في أشياء تدعو للقلق)، ولكن ما هي تلك الأشياء التي تدفعنا إلى التوتر؟ والإجابة على هذا السؤال هي أنه هناك عدة أسباب رئيسة وراء التوتر، من أهمها:
1. الشعور بالعجز عن أداء أمر ما:
كعجز المرء عن حل مشكلة ما، أو عدم القدرة على إتمام هدف أو إنجاز عمل، فكما يقول هيرودوت: (إن أكثر أنواع الألم مرارة عند المرء، هو أن يملك الكثير من المعرفة، ولكنه لا يملك القوة).
2. الإجهاد والعمل الإضافي:
ويحدث التوتر نتيجة الإجهاد عندما يود الفرد إنجاز أهداف كثيرة في وقت ضيق، أو حينما يفتقد القدرة على جدولة يومه بشكل فعال، حيث يسعى المرء إلى إنجاز المهام في وقت أسرع من اللازم؛ مما قد يعرضه إلى ضغوطات لا يتحملها في بعض الأحيان، وفي أحيان أخرى قد يؤدي العمل بشكل خاطئ؛ فيصاب بالإحباط، ويدفعه ذلك إلى التوتر.
3. القلق المستمر من المستقبل:
وذلك داء العصر الحديث، والذي انشغل فيه الإنسان بمستقبله، فما تعلم من ماضيه، ولا انتفع بحاضره؛ لأنه نسى بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: ((من أصبح منكم آمنا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها)) [رواه الترمذي، وحسنه الألباني].
4. أسلوب الحياة:
ونعني به ما يتعلق بحياة الفرد من العادات الغذائية، وعادات النوم، ومدى اهتمامه أو إهماله لصحته الجسدية والنفسية، وإذا نظرنا إلى الحياة الحديثة، فسترى كثيرًا من الناس يضع الاهتمام بصحته في ذيل قائمة الأولويات؛ مما يؤدي إلى زيادة التوتر.
إشارات التحذير.
وللتوتر علامات وأعراض كثيرة، وهي لك بمثابة إشارات تحذير من ذلك الخطر الداهم، ومن أهم تلك الإشارات ارتفاع صوت ضربات القلب، والإصابة المستمرة بالصداع وبآلام الرأس، والإحساس الدائم بالإحباط، والنسيان، والغضب لأقل الأسباب، والأرق المزمن، وحدوث مشاكل في الرقبة والظهر، وأما في الشهية للطعام فإما فقدانها بشكل ملحوظ أو الإفراط في الطعام الزائد عن الحد.

روشتة العلاج.
واسمح لنا ـ عزيزي القارئ ـ أن نصف لك روشتة العلاج لهذا المرض، عسى الله أن يجعل فيها الشفاء من التوتر والضغوطات الزائدة، وهي كما يلي:
1. حياة القلوب:
فالله عز وجل هو القائل: {الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28]؛ لأن في الذكرحياة القلب وتوفيق الرب عز وجل، فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت)) [متفق عليه].
2. تعلم من الطيور:
بأن تعيش حياتك كما يعيش الطير، تمامًا كما أوضح لنا النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث حين قال: ((لو أنكم كنتم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصًا وتروح بطانًا)) [رواه الترمذي وصححه الألباني].
3. كن مثل الأسكيمو:
سافر رجل إلى ألاسكا للتعرف على عادات سكان القطب الشمالي، وبينما كان هناك قابل واحدًا من شعب الأسكيمو، فسأله: (كم عمرك؟)، فقال له: (تقريبًا يوم واحد)، فلم يفهم جوابه إلا بعد أن تكلم مع صديق له، كان قد عاش في القطب الشمالي لمدة عشرين عامًا، وألف كتابًا عن عادات الأسكيمو، فقال له: (يعتقد الأسكيمو أنهم يموتون عندما ينامون بالليل، ويعودون للحياة عندما يستيقظون، لذا فليس هناك من الأسكيمو من يزيد عمره عن يوم واحد، فالحياة في الدائرة القطبية الشمالية قاسية جدًا، والبقاء حياً يعد إنجازاً مهماً، مع ذلك فإنك لن ترى أبداً إنساناً من الأسكيمو يبدو قلقاً أو متوتراً؛ لقد تعلّموا مواجهة كل يوم على حده، كل يوم بيومه).
4. تخلص من تلك الخرافة:
إنها خرافة عدم كفاية الوقت لإنجاز المهام، مما يخلق ضغوطات وتوترات كبيرة، وليكن شعارك ما قاله إليان ألكين: (ليس هناك شيء يسمى نقص الوقت، فنحن جميعًا نملك الوقت الكافي لنفعل كل ما نحتاج إلى فعله)، ولكن المشكلة في جدولة ذلك الوقت بما يتيح لك إنجاز كل ما تريد دون الإحساس بالضغوطات والتوترات، تمامًا كما يقول الدكتور إبراهيم الفقي: (إن نوعية حياتك تتحدد بدرجة حكمتك في استغلال الوقت).
5. توقع واستعد:
فإن أردت أن تقضي على الإحساس بالتوتر الزائد، فتوقع كل الاحتمالات حتى أسوأها، واستعد لمواجهته بقوة وحسن تخطيط؛ فإن ذلك الاستعداد سيجعلك أكثر قوة، وأعمق معرفة بالمشاكل التي ستحدث؛ مما يمكنك من التخلص منها وتجاوزها.
6. انظر إلى النجوم وتأمل:
بمعنى أن تتخذ مثلًا أعلى، وتخيل أنك ذلك الشخص، وسل نفسك لو كان هذا الشخص مكاني، كيف كان سيتصرف؟ وكيف كان سيتخلص من المشكلة؟

نصائح غالية.
وإليك ـ عزيزي القارئ ـ جملة من النصائح الغالية من أجل التخلص من تلك التوترات والضغوطات الزائدة عن الحد، ومن أهم تلك النصائح ما يلي:
1. تنفس بطريقة 4-2-8 بمعنى أن تأخذ شهيقًا ببطء وعد حتى 4، ثم احتفظ بنفَسك وعد 2، ثم أخرج الزفير ببط من الفم وعد حتى 8، وقم بتكرير هذا التمرين 10 مرات.
2. ممارسة الرياضة، كأن تقوم بالمشي، أو القيام ببعض التمرينات الرياضية في المنزل، أو في صالة الألعاب الرياضية، وذلك لمدة نصف ساعة يوميًا.
3. مارس هواية تحبها، واجعل لها وقتًا كل يوم، حتى ولو لدقائق معدودات.
4. نَفِّسْ عن مشاكلك وهمومك، بأن تناقشها مع شخص تثق فيه وفي آرائه، أو بأن تكتب حول المشكلة التي تصيبك بالتوتر، وأن تدون بعض الأفكار حول كيفية التعامل مع تلك المشكلة.
5. اجعل البيئة المحيطة بك تدفع عنك التوتر، غيِّر من شكل غرفتك، أو لون دهان حوائطها، أو بدِّل من موضع الأثاث فيها.
6. احرص على تناول الغذاء الصحي المتوازن، وخذ قسطًا كافيًا من النوم، وقلل من المشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة والشاي؛ فهي تزيد من التوتر على عكس ما يعتقد الكثيرون.
وأخيرًا تذكر قول واين و. داير: (ليس في مقدور أحد أن يوجد الغضب أو التوتر بداخلك؛ فإنك وحدك المسئول عن ذلك من خلال الطريقة التي تسوس بها عالمك).
أهم المراجع.
1. أسرار قادة التميز، د. إبراهيم الفقي.
2. 256 بصيرة في الشخصية، د. عبد الكريم بكار.
3. نعم تستطيع، سام ديب وليل ساسمان.
4. متعة التوتر، د. بيتر ج. هانسون.
5. كيف تسيطر على الوقت وعلى حياتك؟ إليان ألكين.
مفكرة الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamada baraka
نائب المدير
نائب المدير
hamada baraka


ذكر
عدد الرسائل : 2232
تاريخ الميلاد : 31/03/1990
العمر : 34
العمل/الترفيه : رياضي
تعرفت على المنتدى من : احمد البرنس
تاريخ التسجيل : 16/02/2009

كيف تجعل التوتر متعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تجعل التوتر متعه   كيف تجعل التوتر متعه I_icon_minitimeالجمعة يونيو 26, 2009 8:34 pm

مرسي نورا على الافاده هو الموضوع كبير حبه بس بنصح كل اللى يدخل ميتخضيش عما انك قرات اول جمله هتتشد وهتستفيد
باذن الله
مرسي نورا ونتمنى المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نورا ميدو
عضوه متميزه
عضوه متميزه
نورا ميدو


انثى
عدد الرسائل : 887
تاريخ الميلاد : 06/05/1988
العمر : 36
العمل/الترفيه : student
تعرفت على المنتدى من : المدير
تاريخ التسجيل : 18/02/2009

كيف تجعل التوتر متعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تجعل التوتر متعه   كيف تجعل التوتر متعه I_icon_minitimeالجمعة يونيو 26, 2009 9:03 pm

ميرسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AHMED
المدير العام
المدير العام
AHMED


ذكر
عدد الرسائل : 1985
تاريخ الميلاد : 19/03/1990
العمر : 34
العمل/الترفيه : خريج كلية تجاره جامعة عين شمس (دفعة 2010)
تعرفت على المنتدى من : من نفسي Smile
رأيك بالمنتدى و اقسامه؟ : رائع
تاريخ التسجيل : 15/02/2009

كيف تجعل التوتر متعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تجعل التوتر متعه   كيف تجعل التوتر متعه I_icon_minitimeالسبت يونيو 27, 2009 7:33 pm

فعلا موضوع جميل جدا جدا شكرا ليكي يانورا على الافاده و هو فعلا الموضوع يشد
ثانكس نورا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://way2paradise.ahlamontada.com
 
كيف تجعل التوتر متعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الياسمين يزيل التوتر النفسي ويمكن استخدامه بدل الحبوب المنومة
» اسباب تجعل ادم سعيد
» كيف تجعل شخص يحبك من اول لقاء
» كيف تجعل الاخرين يشعرون بايجابيه نحوك
» كلمات تجعل من لايصلى يصلى باذن الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: التنميه البشريه :: المسانده النفسيه-
انتقل الى: